الأحد، 26 فبراير 2012

المدواخ !

. . . 
اكـسـر الـمـدواخ لا هـنـت يالـغـالـي
وانسى كمـال الجسـم وخلـك مرتـاح
تـرا هـمـومـك ما بـتـروح بـثـوانـي
والـوقـت بـيـعـدي والـهـموم تجتـاح
لو الـهـم يصـفـى مـنه تـرا ما بعاني
وبدوخ لين انسى الناس والأشخاص
ولـو الحــلى فـي الـجـسـم الـمـثـالـي
كان ما لقيت تفكير الناس فعدة أشياء
وكان بـيـصـير هـدفهم للمكان الفلاني
وكـان ما هـمـهـم الـدنـيـا ولا الأوقـات
لذلك انا همي وفكري في الوضع الحالي
للمـجتمـع والـشبـاب بأخـص الـعبـارات
يليت لو همنا أخلاق بها تسمو المعاني
كـان ما باعوا صـحتهـم عـشان مدواخ 
. . .
كلمات من شخإبيطي ، لمجتمع شبابي بإت يحترق من [ تعمييره ] !

=")

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق